كل ادعية أهل البيت عليهم السلام تدل على تسطيح الارض لكن علماؤنا ما زالوا لم يقرأوها بعد .
لهذا وجب علينا التنبيه لهذا الأمر .
الشيطان أمر اتباعه فغيروا خلق الله لكن أولياء الله لا يمكنكم أن يسايروا هذه الحركة الشيطانية اللعينة.
جاء في دعاء ليلة عرفة العبارة التالية ” وَبِاسْمِكَ الَّذِي رَفَعْتَ بِهِ السَّماواتِ بِلا عَمَدٍ وَسَطَحْتَ بِهِ الأَرْضَ عَلى وَجْهِ ماءٍ جَمَدٍ”.
وجاء في التوسل باسماء الله والإسم الأعظم العبارة النالية أيضا
“واسألك باسمك الذي رفعت به السماوات بغير عمد مأسوس ولا محسوس، وسطحت به الارض على وجه ماء محبوس.”
وجاء ايضا في نفس الدعاء
” وبالاسم الذي وضع على الجنة فازلفت، وعلى الجحيم فسعرت وعلى النار فتوقدت، وعلى السماء فاستقلت وقامت بلا عمد ولا سند، وعلى النجوم فتزينت، وعلى الشمس فاشرقت، وعلى القمر فانار واضاء، وعلى الارض فاستقرت،”.
انتبهوا أحبائي (( الارض سطحت فوق وجه ماء جمد ومحبوس)).
الاستواء على العرش كان على الماء ووجه الماء هو مستوي.
وبالتالي فالأرض مبسوطة ومستقرة فوق وجه ماء مستوي وجمد ومحبوس. وهكذا يتضح جليا أن الأرض منبسطة ومسطحة ومستقرة .