(…قال إن له غيبة تكثر أيامها ويطول أمدها فينتظر خروجه المخلصون وينكره المرتابون ويستهزئ به الجاحدون ويكذب فيها الوقاتون ويهلك فيها المستعجلون وينجو فيها المسلمون).
لابد لنار من اذربیجان
لابد لنار من اذربیجان

” لابد لنار من أذربیجان، لا یقوم لھا شيء، وإذا كان ذلك فكونوا أحلاس بیوتكم، والبدوا ما لبدنا، فإذا تحرك متحركنا فاسعوا إلیه ولو حبواً، ولله لكأني أنظر إلیه بین الركن و المقام یبایع الناس على كتاب جدید على العرب شدید ، وقال:
ویل لطغاة العرب من شر قد اقترب.
…. كتاب الغیبة محمد بن ابراھیم النعماني ص 194
#وفي حدیث آخر :
* وفي الحدیث المطول للإمام الصادق (ع) مع المفضل بن عمر في الحوادث الواقعة قبل الظھور و بعده ، وبعد أن تحدث علیھ السلام عن خراب البلدان و خراب الزوراء بالفتن و الحروب قال (عليه السلام) :
( ثم یخرج الحسني ، الفتى الصبیح من نحو الدیلم ، یصیح بصوت لھ فصیح : یا آل احمد أجیبوا الملھوف و المنادي من حول الضریح ، فتجیب كنوز لله بالطالقان ، كنوز وأي كنوز، لیست من ذھب ولا فضة ، بل ھي رجال كزبر
الحدید ، على البراذین الشھب ، بأیدیھم الحراب.