(…قال إن له غيبة تكثر أيامها ويطول أمدها فينتظر خروجه المخلصون وينكره المرتابون ويستهزئ به الجاحدون ويكذب فيها الوقاتون ويهلك فيها المستعجلون وينجو فيها المسلمون).
كثرة الأفكار ، كثرة المناهج ، كثرة الفرق الدينية ، جعلت من المنتظرين لأمر الله الغالب في آخر الزمان في فتنة مستدامة وهذا لقصر نظر المنتظرين أنفسهم فلو سلموا لسلموا من كل فتنة .